وشهدت مدينة رفح مجموعة من التغيرات البنائية والاجتماعية والسياسية والثقافية وغيرها من التغيرات , التى کان لها الأثر على نمط الأسرة وبنائها ووظائفها , يضاف إلى ذلک العوامل الخارجية المتمثلة فى الانفتاح على العالم والتأثر بنماذجه التنظيميه والتنموية والقيمية , وما تحمله من أفکار وأساليب تنظيم الحياة والقيم الثقافية الجديدة , کل هذه المؤشرات أدت إلى تسليط الضوء على الأسرة , لأنها الممثل الوحيد للتغير...
وشهدت مدينة رفح مجموعة من التغيرات البنائية والاجتماعية والسياسية والثقافية وغيرها من التغيرات , التى کان لها الأثر على نمط الأسرة وبنائها ووظائفها , يضاف إلى ذلک العوامل الخارجية المتمثلة فى الانفتاح على العالم والتأثر بنماذجه التنظيميه والتنموية والقيمية , وما تحمله من أفکار وأساليب تنظيم الحياة والقيم الثقافية الجديدة , کل هذه المؤشرات أدت إلى تسليط الضوء على الأسرة , لأنها الممثل الوحيد للتغير...