لم تکن فکرة البحث وليدة الصدفة، بل جاءت أثناء قراءتى لکتاب الله عز وجل خاصةً فى الآيات التى تتناول السماء والأعمدة، فقد تکرر ذلک مراراً فى القران الکريم ومن ثم فقد اتجه ذهنى إلى ما ورد فى اللغة المصرية القديمة من کلمات وعبارات تشير الى السماء بأعمدتها حسب ما آمن به المصرى القديم من معتقدات تفسر او تتخيل الکون الذى يعيش فيه لأنه آمن بأنه جزء من هذه المنظومة الکونية.