ما بين عصر المعلومات واعادت تشكيل المحاور الدولية المختلفة تحيا دول الجنوب صراعات البقاء فى محاولة منها لنهوض وأحد طرق التقدم والبقاء هى الاخذ بأساليب العلم مع تحرير لغة البحث العلمى وايضا تحرير اللغه من قدسيتها كاساس من اسس هذا البحث.
ما بين عصر المعلومات واعادت تشكيل المحاور الدولية المختلفة تحيا دول الجنوب صراعات البقاء فى محاولة منها لنهوض وأحد طرق التقدم والبقاء هى الاخذ بأساليب العلم مع تحرير لغة البحث العلمى وايضا تحرير اللغه من قدسيتها كاساس من اسس هذا البحث.